أينمو الزهرُ في مخيلةِ الشعراءِ ليغدو غابة أحرف ٍ ؟؟ زهرٌ أبيضٌ ..له لون ُ أفكاري ينسكبُ عطراً..يمنح ُ الخيال خصوبةً.. ويغمرُ الفكر رواء ً. زهرٌ أزرق ٌ.. يغزل ُ من انتظاري أمواج بحار ٍ لأحجياته.. يحيل ُ الصمت وهجاً..يتناثر ُ حبراً.. ليصبح الحرف سماءً..وتتحولُ الزرقة في حضوره قصيدة ًعصماء . زهرٌ ورديُ اللون ِ.. يتنفس ُ الهواء نقاءً.. يرسم ُ اللون جمالاً.. كروايةٍ لم تكتمل.. ولن تكتمل . نهايات الفصول.. ليست أقاصيص َ ذبول ٍ.. بل عمرٌ يمضي.. وسعادة تأتي ~ زكية نجم
هناك 9 تعليقات:
جميلة جداً
أحتاجُ أن أركُلَ بَعضَ الوَردِ في طَرَفِ الحَديقة
مُتَلَصِّصاً حَولي
بأنظارٍ صَفِيقة
وأُخَبِّىءَ الطِّينَ بِكفّي
ثمَّ أملأَ خِلسَةً ..
بهِ جَيبَ الصَّديقة
أحتاجُ أن أنسَى وَلَو لِدَقائقٍ
مَعْنى الرُّجولَة
أحتاجُ أحياناً إلى بَعضِ الطُّفولة
...
بدايه موفقه استاذتنا الغاليه
الشاعر ذو الجناح .. حيدر ..الصديق النقي دوماً كامتداد مشاعره على صفحاته البيضاء
جميلٌ هو حرفك المتوقد هنا
حينما تشتعل النيران
لا تخلف وراءها سوى الرماد
ولكن حين تعلن المشاعر اشتعالها
يبقى بالقلب لهيبها دون انطفاء.. تقديري لحضورك .. أستاذي وأخي
بعض أنواع المرور يستوقف المشاعر
لتنثر له الحروف الشكر إحساسا.. عميق شكري وتقديري لحضورك أخي ورفيق طريقي الطويل .. يوسف
جميلة جداً , سلمت أناملك
حاتم سعيد
مررت وتذوقت بأستمتعت
رغم زحام الحياة الا ان الجميل يبقى ويزداد جمالاً
لي عودة في القريب
ابو مشاري
أخي حاتم ..
روحك الجميلة حينما تحلّق هنا تذكرني بعصافير الحقول بالريف المصري .. وانسيابية المياه بنهر النيل .. من القلب شكراً لحضورك
أخي أبا مشاري .. هكذا هو ديدن الحياة ، مزدحمة على الدوام وتعلونا سحنة التقصير حينما تذكر من يهمنا أمرهم ونحرص على وجودهم بحياتنا ، سعيدة بمرورك .. لدي سؤال صغير : هل أنت " يوسف أبو مشاري " أم شخص آخر ؟؟
شكري وتقديري لحضورك
إرسال تعليق